The دور الأم في تربية البنات Diaries
The دور الأم في تربية البنات Diaries
Blog Article
الحرص على حسن العلاقة بين الزوجين، فالحالة النفسية والاستقرار لها أثرها على الأطفال كما سبق، فالزوجة التي لاتشعر بالارتياح مع زوجها لابد أن يظهر أثر ذلك على رعايتها لأطفالها واهتمامها بهم.
ترى الأم في أطفالها نعمةً من نعم الله عليها، وتتحمّل أعباء تغذيتهم والعناية بهم حتّى يتمكّنوا من الاعتماد على أنفسهم، فتلك المهام تتطلّب منها مشاعر فيّاضة من الصبر والمثابرة، كما تُعتبر الأم المعلمة الأولى في حياة أبنائها؛ فهي من تُعلّمهم المهارات الأساسية في حياتهم كالكلام والمشي، كما أنّها مصدر جميع المعلومات والحقائق والمشاعر بالنسبة لهم؛ فهي من تُعلّمهم المشاعر الإنسانية؛ كالحب، والرحمة، والمودة، والأخلاق الحميدة؛ كالمساواة والاحترام والكرم.[٥][٦]
حيث تنمي لديهن الروح الرياضية، والتعاون، والعمل الجماعي، وهي من المهارات الضرورية للنجاح في أي مجال.
من أساسيات منح الثقة للبنات؛ هي معاملتهن بشكل عادل من قبل الأهل طوال الوقت.
التربية المنزلية والنظافة الشخصية: فالأم مسؤولة عن اطعام الأبناء منذ صغرهم، فقد قال تعالى “وفطامه في عامين” وهو أول ما حث الله الأم عليه، كذلك بناء أجسامهم بشكل صحيح والاهتمام بنظافتهم الشخصية وتعليمهم كيف يحافظون عليها.
الحزم: هناك بعض الأمور التي تتطلب من الأب أن يكون حازم مع أبنائه وذلك من حيث مبدأ الثواب نور والعقاب، فالأب هو مصدر الأمان لهم ولذلك يجب أن يهابه الأبناء عندما يخطئون.
أفكار إبداعية لاستثمار وقت الفراغ للاطفال
الأب هو الأمان الوحيد للفتاة، وهو السبيل في القضاء على خوفها، فهو بطلها، وأميرها، ملجأها إذا خافت من أمها، أو أخوتها.
كثيراً مانكون مثاليين مع أطفالنا، وكثيراً ما نطالبهم بما لا يطيقون، ومن ثم نلومهم على ما نعده أخطاء وليست كذلك.
إن أمي لا يمكن أن تكون كبقية الأمهات، إنها ليست مجرد أم، بدأت أذيب نفسي لألحق بها، لأرتفع إليها.. ولم أستطع!
إعلام عبر البريد الإلكتروني عند نشر تعليق جديد الاسم البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار) الدولة عنوان التعليق نص التعليق رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي
الوقفة الثانية: أيتها الأم الكريمة، يلزمكِ معرفةُ الرعاية اللازمة للأولاد والمنجية أمام الله تبارك وتعالى عندما يسألكِ الامارات عن رعايتكِ لهم، وفَهمُ ذلك حق الفهم، وتنزيله على أرض الواقع كما أراد الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، وإذا حصل هذا بتمامه، تصححت المفاهيم وصلُح الأولاد، وفزتِ ببرهم وفلاحهم.
الولد والبنت بحاجة للرعاية والحب والاهتمام نفسه، ويجب ألا تختلف طبيعة التعامل بينهما أبداً.
تعشق الفتاة اللعب بالدمى، ومعاملتها على أنها طفلها، فهذا نابع من غريزة الأمومة التي تشعر فيها الأنثى بطبيعتها.